عندما يكتشف مدرسان بالمدرسة الثانوية أن الطلاب يشاركون صوراً مخلّة لأصدقائهم وزملائهم على الإنترنت، تكون النتيجة محفوفة بعواقب وخيمة على الطلاب وأسرهم