تدور احداث الفيلم حول اثنين من أكثر رجال العصابات شهرة في لندن، وهما بيلي هيل (ليو جريجوري) وجاك سبوت كومير (تيري ستون) ، وبمجرد انتهاء الوقت في لندن يرسم صعود وسقوط الإمبراطورية الإجرامية في جميع أنحاء البلاد والتي استمرت حتى منتصف الخمسينيات والتي مهدت الطريق لتراي سيامي الشهير وريتشاردسون