تعاني تسأم هاي-وون من حياتها الصعبة في مدينة (سيؤول) فتعود إلى مسقط رأسها في الريف لتُداوي جروحها العاطفية هناك بعيش حياة ريفية بسيطة بمساعدة أصدقائها القدامى والطبيعة والطعام فتدرك أخيرًا شيئًا لطالما كانت تبحث عنه.