تدّعي “إلفيرا” أنها ذاهبة إلى المستشفى للخضوع لعملية جراحية، ولكنها تسافر إلى مكان من ماضيها، فيما تعلم عائلتها أن “فيرجيني” كانت تخفي سرًا.