إيمانًا بإنقاذه “دمشق” من الشرّ بمعجزة، يتّبع حشد من الناس رجلًا يدعونه “المسيح” إلى وسط الصحراء، ممّا يثير شكوك وكالة الاستخبارات المركزية.