رغم 15 عامًا من الفراق، لم يخبُ بريق الإعجاب بين الطاهية “ساشا” وابن بلدتها الموسيقي “ماركوس” ولكن ظروفهما الجديدة تعاندهما، فهل ينتصر الحب؟