بعد قيام الإمبراطورية البريطانية بنشر الأفيون في الصين تقوم شركة الهند الشرقية البريطانية بالعمل تحت غطاء طبي من أجل علاج المدمنين على الأفيون بغرض التوصل لمخدر جديد أكثر خطورة من الأفيون ليقوموا بنشره في الصين وإستخدام الصنين كحقل تجارب لتطوير المخدر