في عالم 1912 وكيل محطة قطارات في مدينة النرويج يشهد موت زوجته اثناء ولادتها لإبنتهُ، التي تدعي “إيفا” و يغطي الفراء كامل جسدها، فيحاول بكل حسرة ان يتسر عليها من اعين الناس حتي الي ان تنكشف الي المجتمع.