في أواخر القرن العاشر بعد وفاة والده، يضطر الأمير فايكنغ الشاب فلاديمير نوفغورود إلى المنفى عبر البحر المجمد وينشرون خبر بموته، ولكن تفوت السنين يعود اليهم حي قوي معافي ومعه جيش من القطبين.